بــــــسم الله الرحمن الرحيـــــــم
"
"
الضربات الحرة هي من أهم الطرق للتسجيل في كرة القدم و من أفضلها فـ هي
سلاح فعال لـ جلب الأنتصارات والخروج من المأزق الكروية والخسائر ,
الكل يتذكر الركلة الرائعة لـ ديفيد بيكهام في شباك اليونان في تصفيات المونديال
(2002) وأنتشال الأنجليز من دومات الأقصاء إلى دور المجموعات في كوريا واليابان .
منذ بدايات كورة القدم وهناك طرق عديدة و مهمة للفوز والتسجيل ومع تطور اللعبة
وأرتقاء مستوياتها للأحسن والأفضل من فترة لـ أخرى أصبح التنويع والتشكيل لطرق
الفوز في كل الفرق على مستويات المنتخبات و الأندية مهم بحيث يجب الأعتماد على
أكثر من طريقة للأنتصار ناهيك عن التكتيكات و ظروف المباريات المتنوعة .
"
"
" الـضربات الحـرة مـا بيـن ضيـاعها و ضيـاع ضاربيـها "
في هذا الوقت بالذات نجد في البطولات الأوربية وهنا أخص
لا أعم لأنها بكل بساطة الأفضل على مستوى العالم من دون مقارنة
الأفضل كروياً و جماهيرياً و أقتصادياً لكن هذه المملكة الكروية
في الوقت الراهن أصبحت دورياتها فقيرة وشحيحة بـ أهم طرق
الفوز و من أهم أسلحتها وهي " الضربات الحرة "
أنت شاهد وأحكم الدوريات الكبرى الثلاث
الأسباني و الأيطالي و الأنجليزي
ستجد أن أفضل لأعب في الوقت الحالي في تنفيذ هذه الضربات
في الليغا الأسبانية و تحديداً في المرينغي الريال مدريد و هو
البرتغالي " كريستيانو رونالدو " بالرغم بأنه هو الأفضل الأن
إلا أن هذا البرتغالي يسجل هدف من كل (10) ضربات حرة حسب
مشاهدتي لـ ريال مدريد في كافة البطولات.
و لو نرجع تقريباً (5) أو (7) مواسم سنجد أن أورباء و دورياتها و منتخباتها الوطنية
غنية و كريمة بـ منفذين هذه الضربات ستجد في كل دوري كذا لأعب يمتعك و يبهرك
بتسجيل الأهداف بهذه الطريقة حتى في الدوري الأسكتلندي كان يتواجد فيه الياباني
"ناكامورا"
في الفترة السابقة كانت الجماهير تحتار في أختيار أجمل الركلات الحرة
و كان حراس الفرق يرتجفون من وفرة المختصين في هذه الركلات التي
كانت عند بعض الأعبين كـ ضربات الجزاء و ربما في بعض الأحيان أسهل !!
في الليغا كان يتواجد فيها العديد من المختصين و أصحاب شهادات الخبرة
في هذا المجال كـ رونالدينهو و ريفالدو و ربيرتو كارلوس و فيغو
أما في الكالتشيو فـ حدث ولا حرج كـ آندريه بيرلو وميهالوفيتش و ريكوبا و دل بييرو
و في البريمير ستجد بيكهام هنري لامبارد جيرارد
ولا ننسى جونينهو مع ليون و بالاك مع البايرن و ريكيلمي مع فياريال ,
أما في الوقت الحالي ستجد أسماء كـ بيرلو و شنايدر و دل بييرو لكن مع ذالك
ومع كثير من الملاحظة سنجد أن البرتغالي كريستيانو الأفضل من بين الأسوء
وهذا الأمر يعتبر خطير و ويثير الكثير من التساؤلات والأسئلة مثل
# هل أصبح الأعبين يهملون طرق تسجيل الاهداف لعدم تأكيد التسجيل منها ؟
# هل االمدربين لا يعطون أهمية لها في تدريبات الأعبين الأن ؟
# هل قلة الأقدام الموهوبة للتسجيل بهذه الطريقة ؟
بصراحة حاولة إيجاد سبب منطقي لقلة المختصين بتنفيذ هذه الركلات
أو قلة الأهتمام بها , لكن يبقى التساؤل جارياً إلى أشعار آخر .
"الضربات الحرة و ضياعها"
"
أتركـ لكم الحكم على هذه المآساء الكروية .
___________________
دمتم سالمين
ميسي الفنان
يداك و قدماك ولم تستطيع عمل "STOP"
في المرة القادمة مسموح لك أنت تستخدم
أسنانكـ
"
"
الضربات الحرة هي من أهم الطرق للتسجيل في كرة القدم و من أفضلها فـ هي
سلاح فعال لـ جلب الأنتصارات والخروج من المأزق الكروية والخسائر ,
الكل يتذكر الركلة الرائعة لـ ديفيد بيكهام في شباك اليونان في تصفيات المونديال
(2002) وأنتشال الأنجليز من دومات الأقصاء إلى دور المجموعات في كوريا واليابان .
منذ بدايات كورة القدم وهناك طرق عديدة و مهمة للفوز والتسجيل ومع تطور اللعبة
وأرتقاء مستوياتها للأحسن والأفضل من فترة لـ أخرى أصبح التنويع والتشكيل لطرق
الفوز في كل الفرق على مستويات المنتخبات و الأندية مهم بحيث يجب الأعتماد على
أكثر من طريقة للأنتصار ناهيك عن التكتيكات و ظروف المباريات المتنوعة .
"
"
" الـضربات الحـرة مـا بيـن ضيـاعها و ضيـاع ضاربيـها "
في هذا الوقت بالذات نجد في البطولات الأوربية وهنا أخص
لا أعم لأنها بكل بساطة الأفضل على مستوى العالم من دون مقارنة
الأفضل كروياً و جماهيرياً و أقتصادياً لكن هذه المملكة الكروية
في الوقت الراهن أصبحت دورياتها فقيرة وشحيحة بـ أهم طرق
الفوز و من أهم أسلحتها وهي " الضربات الحرة "
أنت شاهد وأحكم الدوريات الكبرى الثلاث
الأسباني و الأيطالي و الأنجليزي
ستجد أن أفضل لأعب في الوقت الحالي في تنفيذ هذه الضربات
في الليغا الأسبانية و تحديداً في المرينغي الريال مدريد و هو
البرتغالي " كريستيانو رونالدو " بالرغم بأنه هو الأفضل الأن
إلا أن هذا البرتغالي يسجل هدف من كل (10) ضربات حرة حسب
مشاهدتي لـ ريال مدريد في كافة البطولات.
و لو نرجع تقريباً (5) أو (7) مواسم سنجد أن أورباء و دورياتها و منتخباتها الوطنية
غنية و كريمة بـ منفذين هذه الضربات ستجد في كل دوري كذا لأعب يمتعك و يبهرك
بتسجيل الأهداف بهذه الطريقة حتى في الدوري الأسكتلندي كان يتواجد فيه الياباني
"ناكامورا"
في الفترة السابقة كانت الجماهير تحتار في أختيار أجمل الركلات الحرة
و كان حراس الفرق يرتجفون من وفرة المختصين في هذه الركلات التي
كانت عند بعض الأعبين كـ ضربات الجزاء و ربما في بعض الأحيان أسهل !!
في الليغا كان يتواجد فيها العديد من المختصين و أصحاب شهادات الخبرة
في هذا المجال كـ رونالدينهو و ريفالدو و ربيرتو كارلوس و فيغو
أما في الكالتشيو فـ حدث ولا حرج كـ آندريه بيرلو وميهالوفيتش و ريكوبا و دل بييرو
و في البريمير ستجد بيكهام هنري لامبارد جيرارد
ولا ننسى جونينهو مع ليون و بالاك مع البايرن و ريكيلمي مع فياريال ,
أما في الوقت الحالي ستجد أسماء كـ بيرلو و شنايدر و دل بييرو لكن مع ذالك
ومع كثير من الملاحظة سنجد أن البرتغالي كريستيانو الأفضل من بين الأسوء
وهذا الأمر يعتبر خطير و ويثير الكثير من التساؤلات والأسئلة مثل
# هل أصبح الأعبين يهملون طرق تسجيل الاهداف لعدم تأكيد التسجيل منها ؟
# هل االمدربين لا يعطون أهمية لها في تدريبات الأعبين الأن ؟
# هل قلة الأقدام الموهوبة للتسجيل بهذه الطريقة ؟
بصراحة حاولة إيجاد سبب منطقي لقلة المختصين بتنفيذ هذه الركلات
أو قلة الأهتمام بها , لكن يبقى التساؤل جارياً إلى أشعار آخر .
"الضربات الحرة و ضياعها"
"
أتركـ لكم الحكم على هذه المآساء الكروية .
___________________
دمتم سالمين
ميسي الفنان
يداك و قدماك ولم تستطيع عمل "STOP"
في المرة القادمة مسموح لك أنت تستخدم
أسنانكـ